كلية التربية الرياضة ابوقير
قسم المنازلات والرياضات الفردية
رئيس القسم
أعضاء هيئة التدريس
عبد الرحمن عبد العظيم أحمد سيف
استاذ متفرغ
حسين أحمد السيد حجاج
استاذ متفرغ
محمد رضا حافظ خضر الروبي
استاذ متفرغ
أحمد محمود محمد إبراهيم
أستاذ التدريب الرياضى لرياضة الكاراتيه
رمزى عبد القادر محمد الطنبولى
استاذ متفرغ
حسن عبد السلام عبد الحفيظ محفوظ
استاذ متفرغ
صلاح محمد عسران محمود
استاذ
ياسر محمد أحمد محمد حجر
استاذ
صبحي حسونه حسونه
استاذ
وليد محسن مصطفي عبد السلام نصره
استاذ
السيد مصطفي حسن موسي
استاذ
ثروت سعيد عبد الحكيم عبد العاطي
استاذ
نادر أحمد محمد عبد النعيم
استاذ
حمدي عبد المقصود الجزار
استاذ متفرغ
محمد محمود محمد سليمان
استاذ
محمد عبد الرحمن محمد علي
استاذ مساعد
صبري علي قطب محمد غانم
مدرس
أحمد حسن عبده محمد عرنوس
مدرس
أحمد إبراهيم أحمد صبره
مدرس
محمد سعيد عبد الله إبراهيم الديب
مدرس
أحمد عيد يوسف قطب
مدرس
محمد اسامة عبد العال مصطفي
مدرس
أحمد عاطف طلبة المرسى مدكور
مدرس
وليد محمد أبو بكر ياسين ماضى
مدرس
يحيى محمد رضا حافظ خضر الروبى
مدرس مساعد
نادر ياسر كمال محمود
معيد
مسعد السيد مسعد محمود عثمان
معيد
أخر اخبار القسم
أن رؤية قسم المنازلات والرياضات الفردية تعتمد على إنشاء نظام متخصص فى مجال تدريب المنازلات والرياضات الفردية لضمان الجودة و الأعتماد لتطبيق معايير قياسية لتخريج طالب متميز فى مجال التدريب للرياضات الفردية و أعداد البرامج التى تتمشى مع حاجة المجتمع .
أعداد البرامج التعليمية و العملية التى تتمشى مع حاجات المجتمع من خلال تنفيذ نظام تعليمى يتمشى مع تلبية أحتياجات سوق العمل الحالى و المستقبلى و تخريج طالب متميز ذو مستوى علمى عالى الجودة من خلال أعداد البرامج العلمية الحديثة و المتطورة فى مجال تدريب المنازلات والرياضات الفردية و التى تتمشى مع حاجة المجتمع و خدمة البيئة .
من خلال رسالة القسم ورؤيته يترجم هذا إلى مجموعة من الأهداف يتم بموجبها تحقيق أنجازات تعكس تفاعل القســم مــع الطــلاب والخريجين وأعضاء هيئة التدريس وتواؤمها مع احتياجات المجتمع .
و ذلك بأتباع الخطوات التنفيذية الأربعة التالية :
1. عضو هيئة التدريس :-
يعتبر عضو هيئة التدريس بالجامعة هو الركيزة الاولى للنهوض بالاداء الجامعى والمشاركة فى التطور العلمى للمجتمع والدولة .
ومن المهم أن يكون هناك تطوير وتحديث ذاتى للعضو بحيث يصبح أكثر فاعلية . وبالنظر إلى مستوى دخل عضو هيئة التدريس بالجامعة نجد أنه لايتناسب مع مكانته العلمية فى المجتمع حيث يضطر لتحسين دخله مما يؤثر ذلك على أنتاجيه أبحاثه العلمية والسعى نحو تقديم أبحاث للترقى لايرتبط معظمها بمشاكل المجتمع وأحتياجات البيئة للتنمية .
ولاشك أن قصور دخل عضو هيئة التدريس يؤدى الى عدم تفرغه لجامعته وهذا يؤثر سلبا على العملية التعلمية والبحث العلمى .
حيث يسعى عضوا هيئة التدريس إلى المزيد من الانتدابات لاكثر من كلية أو معهد لتحسين دخله المادى .
مما أثر ذلك فى حدوث قصور فى أدائه الجامعى وعدم قدرته على التفرغ التام لكليته او القسم العلمى والاستفادة منه لاجراء البحوث العلمية المتقدمة لحل مشاكل المجتمع .
الخطوات التنفيذية لدعم مكانة أعضاء هيئة التدريس المادية والعلمية :-
أ. دعم أعضاء هيئة التدريس بالجامعة والنظر فى دخل مجز يجعله قادرا على أداء رسالته الجامعية والتربوية بكفاءة لتمشى مع التنمية الشاملة للبيئة والمجتمع .
ب. صقل أعضاء هيئة التدريس من خلال عقد دورات تدريبية لتمينة مهارات وقدرات أعضاء هيئة التدريس .
ج. تسيير توافر المهمات العلمية والايفاد العلمى لاعضاء هيئة التدريس للدول المتقدمة فى مجال التخصص للاستفادة من محصلة التجارب الناجحة للدول المتقدمة لحدوث التقارب فى مستويات الجودة للتعليم العالى فى مصر مع سائر دول العالم المتقدم .
د. تشجيع التفرغ العلمى لأجراء البحوث العلمية التى تتطلب حل مشاكل المجتمع و التنمية – فى مجال التخصص – على أن يمنح مكافأة أو دخل مجز لعضو هيئة التدريس نحو أجراء البحث العلمى الذى يتمشى مع حاجة المجتمع و التنمية .
ه. التوصية بتعيين مستشار رياضى بالسفارات المصرية بالخارج للدول المتقدمة فى المجال الرياضى ليكون همزة وصل بين أعضاء هيئة التدريس بالكليات الجامعية المتخصصة فى مجال علوم التربية البدنية و الرياضية لتزويدهم بالتطورات العلمية الحديثة فى هذا المجال .
و. التطوير و التحديث الذاتى للعضو بحيث يصبح أكثر فاعلية ويتم تعظيم الأستفادة منه فى أطار التطور الهائل فى تكنولوجيا التعليم و ثورة المعلومات و ضمان الجودة و الأعتماد .
ي. توثيق العلاقات بالأساتذة من العلماء المصريين الذى يعملون فى الدول المتقدمة فى مجال علوم التربية البدنية و الرياضة لدعم المعسرفة و تحديث و تطوير البرامج لتنمية القدرات الأبداعية و الأبتكارية الوطنية .
ك. تفرغ أعضاء هيئة التدريس تفرغا كاملا للعمل الجامعى و يتأتى هذا برفع المرتبات و الجوافز و مكافأة مناقشة الرسائل و الأشراف عليها .
ل. تحفيز أستمرار عضو هيئة التدريس فى البحوث العلمية حتى بعد درجة الأستاذ بتميزه أدبيا و ماديا بدرجة كبيرة .
2. خلق شخصية متكاملة للطالب :
من خلال تخريج طالب متميز ذو مستوى علمى عالى الجودة بمقاييس علمية معترف لها لتكوين الشخصية المتطورة علميا وفكريا وأخلاقيا – من خلال تطوير وتحديث العملية التعلمية ، وتطوير الجوانب الابداعية لدى الطالب ليكونما هما فى خلق الاحداث ومشاركا فيها والتعامل مع موطبات عصر المعلومات ، لانتاج خريج قادر على المنافسة والابتكار والتفكير النقدى وأكسابه الرؤية الاستراتيجية المنتمية لوطنه وكيف يتم التواصل والتفاعل مع المجتمع محليا وإقليميا وعالميا من خلال مقررات متطورة تتمشى مع حاجة المجتمع وتنمية البيئة وفى ظل تكنولوجيا المعلومات .
3. تطوير وتحديث البرامج والمناهج التعلمية بهدف رفع كفاءة العملية التعلمية لتواكب التقدم العلمى العالمى .
أن ضمان الجودة وتقييم الاداء يتم من خلال تحديد المعايير الدولية القياسية لبرامج القسم العلمى المختص ومعادلة شهادات الخرجيين بالكليات العالمية المناظرة .
وربط التعليم بسوق العمل من خلال خلق منتج تعليمى جيد فقد آن الآوان اليوم أن نصحح أوضاعنا ونهتم بعقول أبنائنا ونسلحهم بفكر ومعرفة هذا الزمان كى يكونوا قوة دافعة تصل بلامة إلى طموحاتها وأمالها .
4. الارتقاء بالبحث العلمى :
البحث العلمى المتقدم لاغنى عنه فى القرن القادم لكل مجتمع بطمع أن يكون وجود على ساحة الصراع الاقتصادى الطاحن حيث الكفاءة والسرعة والاتقان وجوده المنتج . ولذا فأن التخلف فى البحث العلمى وسوء إدارته يمثل أهم تحد لمشروعنا النهضوى والتنموى فمشكلة البحث العلمى فى مصر ليست فى العقل المصرى ، وإنما فى الواقع المصرى الذى يفرض قيودا على البحث العلمى تكبل خطاه وتعوق مسيرته .
وتنحصر مشاكل البحث العلمى بالنواحى التالية :-
1. عدم أرتباط قضايا البحث العلمى بمشاكل المجتمع .
2. عدم التماثل بين خطط البعثات والاحتياجات الدقيقة للاقسام العلمية بالكليات طبقا للمشاكل المعاصرة للمجتمع والبيئة .
3. ضعف المخصصات والموارد المالية للبحوث العلمية فى الجامعة .
4. قصور ونقص فى مستلزمات البحث العلمى من مكتبات حديثة بالدوريات العلمية والمراجع ومعامل وأجهزة حديثة .
5. عدم أرتباط البحوث العلمية لترقية مع مشاكل المجتمع ومراكز الانتاج .
6. قصور ونقص فى إيفاد أعضاء هيئة التدريس فى المهمات العلمية والاحتكاك الخارجى والتى تعتبر من المعوقات الادارية والمالية التى يعتق تطور البحث العلمى .
بناء على ذلك يمكن وضع الخطوات التالية للارتقاء بالبحث العلمى :-
1. وضع إطار للتنسيق بين الجامعة والشركات والمصانع والمؤسسات الانتاجية وباقى الوزرات المعينة بحيث يتم تحويل البحوث ذاتيا بواسطة الجهات المستفيدة من نتائج البحث متضمنة بذلك أرتباط الابحاث بالواقع المصرى وحص مشاكله .
2. تشجيع إتجاه الكلية بالتنسيق مع القسم العلمى بأن تحصل على مشاريع بحيثه مع المؤسسات الانتاجية لربط البحث العلمى بقضايا ومشاكل المجتمع والانتاج.
3. أعطاء الصلاحية الادارية للاقسام العلمية بالكليات فى تحديد خطتها لاحتياجاتها من البعثات تبعا للمشاكل العلمية التى تتطلب حلا لضمان دقة الاختيار تبعا للقضايا المعاصرة .
4. التنسيق بين السفارات المصرية فى الخارج والجامعة لحصر المصريين المتميزين فى الخارج وتوطيد أوجه التعاون بتقديم المنح الدراسية للدراسات العليا للطلاب ، أو تزويد القسم العلمى بالاجهزة العلمية .
5. الاقتراح بتخصيص عشرة قروش عن كل برميل بترول تصدروه مصر للخارج لدعم وتمويل خطة البحوث العلمية فى الجامعة .
6. الاقتراح بتخصيص مبلغ معين عن كل سفينة تمر بهيئة قناة السويس لدعم وتمويل خطة البحوث العلمية المميزة .
7. حث رجال الاعمال على تقديم المنح لطلاب الدراسات العليا المرتبطة بمشاكل المجتمع .
8. دعم الروابط بين الجامعة وبرامج الامم المتحدة الموجهة للتنمية والتى تهتم بالبحث العلمى من اجل تحقيق التنمية للدول النامية والتعاون مع البرامج الاخرى لدول الاتحاد الاوربى ومع التنظيمات الحكومية داخل الدول من أجل تدعيم مجالات البحث العلمى .
9. دعم المكتبات تزويدها بالدوريات العلمية الحديثة وشبكة الانترنت ودعم المعامل بالاجهزة الحديثة .
10. عدم السماح بتسجيل أى رسالة علمية مالم تكن مرتبطة بمواجهة مشكلة من مشكلات المجتمع وتنمية البيئة .
11. أن تكون أبحاث الترقية مرتبطة بالمشاكل المعاصرة الملحة داخل المجتمع وتؤثر على الجودة والانتاج والاعتماد .
12. تيسير سفر أعضاء هيئة التدريس للمشاركة فى المهمات العلمية والمؤتمرات بالخارج .
13. ضرورة تواجد تقارب فى مستويات الجودة للتعليم العالى فى مصر مع سائر دول العالم المتقدم .
14. أنشاء نظام متخصص لضمان الجودة والاعتماد على مستوى القسم QAAP
15. أقامة علاقات تبادلية مع هيئات ومنظمات ضمان الجودة على المستوى الاقليمى والدولى